واللي بيأثر على كل نوع من الأنواع دي هو نوع البذور، طريقة ومكان الزراعة، درجة التحميص، المعالجة، وكمان طريقة التحضير..
هنا بيبدأ الشغل لما بيتم قطف الكرز بتاع القهوة. في القهوة المختصة، القطف بيتم يدويًا عشان يختاروا الحبات الناضجة بس، وده بياخد وقت ومجهود. وبيحتاج أشخاص ذوي خبرة ومهارة في مجال القهوة المختصة.
ثانيًا، لازم يكون المُزارع مُلم بعلوم حديثة في مجال القهوة المختصة، زي:
من خلالها الحماص بيعرف ازاي قراراته بتأثر على الطعم النهائي، واللي بالتبعية بيساعده في تحسين البروفايلات وتقديم أفضل تجربة ممكنة.
ارتفاع التكلفة: التجارب على طرق جديدة تتطلب موارد إضافية مثل معدات دقيقة وخبراء في التخمر.
قهوة المناطق دي غالبًا بيكون فيها نكهة فواكه مركّزة، وبتتميز بجودتها العالية.
في النهاية، المزارع هو فنان وعالم في الوقت نفسه، حيث يجمع بين المهارة والتجربة لإنتاج قهوة مختصة تضيف قيمة خاصة لكل كوب
وعلشان القهوة الأثيوبي جزء مهم وتراثي في عالم القهوة فـ احنا روحنا لإثيوبيا مخصوص علشان نقدر نوفر منتج الجامبيلا – من محصول القهوة المختصة الأثيوبي.
تقديم ملاحظات للحماص حول البروفايل المستخدم وتأثيره على النكهات.
• يمكن تعديل البروفايل للحصول على نتائج محددة مثل تقليل المرارة أو إبراز حلاوة القهوة.
أخيرًا، الحبوب الجاهزة بتتخزن في أكياس خاصة (زي أكياس الجوت) قهوة مختصة عشان تفضل محافظة على جودتها لحد ما تتشحن وتتحمص.
بعدها بيدخلوها في طرق معالجة زي الرطبة أو الجافة، واللي بتحافظ على النكهات وتديك تجربة فريدة.
القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.
العبوة: غالبًا هتلاقي معلومات عن مصدر الحبوب، ودرجة التحميص، والنكهات المتوقعة.